مرقاة النص ولا تناهي التأويل
[1] أبو حيان التوحيدي : البصائر والذخائر ، مطبعة الإرشاد ، دمشق ، 1964 ج 3 ، ص 49 .
يقصد به " المكتسب "[1]
[1] محمد عابد الجابري : بنية العقل العربي ، دراسة تحليلية نقدية لنظام المعرفة في الثقافة العربية، مركز دراسة الوحدة العربية ، ط 3 ، ص 90 .
[1] ينظر كتابنا : نظرية التأويل في الفلسفة العربية الإسلامية ، دار الأوائل ، سوريا ، 2004 الفصل الخاص بـ " المعراج الصوفي والتأويل الذوقي " ص 181 ـ 208 .
ينسب إلى الخنساء[1]
[1] عز الدين إسماعيل : الجمالية في النقد العربي، ص 124 .
[1] ينظر كتابنا ، الجمالية في الفكر العربي الفصل الخاص : البنية الذهني للجمالية العربية .
[1] وقد لا نستغرب أن يأتي القرآن الكريم بمثل هذا التصور مجسدا سمت نظام كلام العرب على نحو ما نجده في سورة الشمس في قوله تعالى: } وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا { } وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا { }وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا { } وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا { } وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا { } وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا { } وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا { ....إلخ الآيات .
[1] الفخر الرازي : التفسير الكبير : ج 29 ، ص 211 .
[1] البقرة من 25
[1] البقرة 82
[1] البقرة 277
[1] زكي نجيب محمود : تجديد الفكر العربي ، دار الشروق ، ص 279 .
[1] ينظر ، كتابنا ، الجمالية في الفكر العربي ، ص 24 وما بعدها .
[1] ينظر ، كتابنا ، القيم الفكرية والجمالية في شعر طرفة بن العبد .
[1] ينظر كتابنا ، الاتجاه النفسي في نقد الشعر العربي ، ص 69 وما بعدها .
[1] علوي الهاشمي ، السكون المتحرك ، دراسة فقي البنية والأسلوب ، الجزء الأول ، منشورات اتحاد كتاب وأدباء الإمارات ، طبعة أولى 1993 ، ص 56 .
وقد توقف الدكتور علوي الهاشمي عند هذه الظاهرة في مواضع عديدة في كتابه السكون .
[1] كمال أبو ديب : جدلية الخفاء والتجليـ دراسة بنيوية في الشعر ـ دار العلم للملايين ط1 ، 1979، ص 65 ، 66.
[1] ينظر الجاحظ : الحيوان ، جزء 1 ص، ص 26 ، وانظر أيضا ، علوي الهاشمي : السكون المتحرك ، جزء 1 ، ص 57 .
[1] ندرة اليازجي : مفهوم الكونية الرابط : maaber@scs-net.org
[1] ينظر الاتجاه النفسي في نقد الشعر العربي ، ص 70 وما بعدها .
[1] سورة الرحمن ، أية 4 .
[1] سورة البقرة ، من الآية 30 .
[1] ينظر ، محمد عابد الجابري : بنية العقل العربي ، ص 107 ، 108
[1] بأنه: إذا وجب "الحكم والوصف للشيء في الشاهد ،لعلة ما، فيجب القضاء على أن من وصف بتلك الصفة في الغائب، فحكمه في أنه مستحق لتلك العلة، حكم مستحقها في الشاهد."
[1] عرفه الشيرازي بقوله: "اعلم أن القياس حَمْلُ فرع على أصل في بعض أحكامه بمعنى يجمع بينهما،"
[1] ينظر كتابنا ، نظرية التأويل في الفلسفة العربية الإسلامية ، ص 26 .
[1] نظرية التأويل في الفلسفة العربية الإسلامية ، ص 42 .
[1] أبو يعرب المرزوقي : في العلاقة بين الشعر المطلق والإعجاز القرآني، دار الطليعة ، ط 1 ، 2000، ص 30.
[1] الصفات الفعلية ، وهي التي تتعلق بالمشيئة والاختيار. كالرازق ، والخالق ، والباسط ، والقابض ، والمانع...
أما الصفات الذاتية ، فهي عين الذات بلا مغايرة ، وهي التي لا تنفك عن الباري كالعالم ، والسميع ، والبصير ، وما ضاهاها من الصفات التي تعبر عن كماله المطلق .
[1] ينظر كتابنا ، نظرية التأويل في الفلسفة العربية الإسلامية ، ص 193 وما بعدها .
[1] ابن رشد : فصل المقال ، مركز دراسات الوحدة العربية ، ط،1 ، 1997، ص 12.
[1] مقدمة التفسير للعلامة الزمخشري .
[1] ينظر كتابنا ، نظرية التأويل في الفلسفة العربية الإسلامية ص 12 وما بعدها .
التفسير ن 1/31 . [1]
[1] ينظر ، تلخيص التمهيد ، 465.
[1] الفخر الرازي : مفاتيح الغيب ، أو التفسير الكبير ،ج 28 ، ص 310 .
[1] الفخر الرازي ، التفسير الكبير، ج 29 ، ص 221 .
[1] أبو الحسن القاضي عبد الجبار : المغني في أبواب التوحيد والعدل ، القاهرة ، وزارة الثقافة ، 1961 ، ج2 ، ص 36 .
[1] الشهرستانى – الملل والنحل ، ج 2 ، ص 4 .
[1] كمال أبو ديب : جدلية الخفاء والتجلي ، دار العلم للملايين ، ط1 ، 1979 ، ص 299 .
[1] أبو يعرب المرزوقي : في العلاقة بين الشعر المطلق والإعجاز القرآني، ص 17 .
[1] قضايا الشعر العربي المعاصر ، ص 42 ، 43 .
[1] قضايا الشعر العربي المعاصر ، ص 42 .
[1] يوسف الخال : الحداثة في الشعر ، ص 93 .
[1] المرجع السابق ، ص 17 .